تحول الحزن لدينا في الكثير من الاحيان الى فرح والعكس كذلك، فهنالك بين الحزن والفرح خيطٌ رفيع ٌلا نراه، وهذا التحول ينتج عن مواقف وظروف كثيرة أسبابها عديدة منها ما ينتج عن موقف معين أو تصرف من أشخاص يعيشون معنا، أو بسبب الطبع الذي يولد معنا والذي يؤثر على مزاجنا، فإذا كان مائلاً الى التشاؤم غلب علينا المزاج السلبي وإذا كان مائلاً الى التفاؤل غلب علينا المزاج الإيجابي، والسؤال الأهم الآن هو: هل أنتِ سعيدة ؟ وكيف تحددين مدى سعادتك؟، في السطور التالية نقدم لكِ مجموعةً من الأسئلة التي ستحدد مدى سعادتك بعد إجابتك عليها.
1- في حال تعرّفت إلى شابٍ وسيمٍ فيه الكثير من مواصفات فارس أحلامك وفي اليوم التالي تعرّفت على شاب آخر يزيده وسامةً وحسناً وجاذبيةً ماذا تفعلين؟
أ- تأخذين وجوده بعين الاعتبار.
ب- تحاولين استرعاء انتباهه.
ج- تنسين وجوده لأنك معجبة بالأول كثيراً.