الجمعة، 21 أكتوبر 2011

فوائد الصبر


كيف تصبح صبورا

فى بعض الاحيان يكون أفضل حل لمشكله معينه هو أن لا تفعل شيئا!!! فى الاغلب أن المشاكل لن تحل نفسها بنفسها ان تركت و لكن القرارات المتسرعه قد تكو أكثر تدميرا من عدم فعل شىء. أول شىء يجب أن تفكر فيه عند مواجهه موقف معين هو أن تصبر حتى يتضح كل شىء. مما قد يساعدك أن تصبح صبورا أن تعرف أهميه الصبر فى عمليه أتخاذ القرار.

الكثير من الناس يظن ان الصبر هو عدم فعل اى شىء و لكن هذا معتقد خاطىء تماما. الصبر على عكس ما يظن كثير من الناس هو حاله من الرضا بما حدث مع اخذ الكثير من الخطوات لتعيير الواقع. أى ان الصبر ليس حاله سلبيه و انما هو حاله ايجابيه تماما يتحرك فيها الشخص لجعل حياته افضل.
فوائد الصبر

حينما يتعرض الشخص لاى موقف يحدث له تغير فى المشاعر , هذا التغير قد يجعله يأخذ قرار مبنى على المشاعر فقط مما يجعله يندم فى النهايه. ألانتظار بدون أخذ أى قرار حتى تقل حده تلك المشاعر يجعلك تأخذ قرارات أكثر حكمه بعيده عن العواطف و المشاعر.

عقلك الباطن قد لا يستوعب الموقف الجديد فور حدوثه و لكنه قد يحتاج الى بعض الوقت حتى يرتب الامور و يفهمها جيدا. الانتطار يوم أو يومين قبل أتخاذ قرار مهم يعطى وقت كافى لعقلك الباطن حتى يرى الموقف من جميع جوانبه و بالتالى يجعلك تأخذ قرار أفضل.

فى بعض الاحيان قد تكون المعلومات المتوفره غير كافيه لجعلك تأخذ قرار حكيم , و دائما الانتظار يؤدى الى ظهور معلومات جديده . هذه المعلومات تسمح لك بأخذ قرار أفضل و تعطيك الفرصه للتصرف بشكل أكثر حكمه.

هل يجب أن أكون دائما صبورا؟

يجب عليك أن تكون صبورا كلما سمح لك الموقف بالانتظار. أفترض أنك قررت ان تترك عملك الحالى, أكتب رساله أستقالتك و لكن لا تسلمها لمديرك للتو , فقط أنتظر لعده أيام. فى هذه الايام سيقوم عقلك الباطن بتحليل الموقف جيدا و سوف يساعدك هذا فى أخذ القرار الصحيح. أذا كنت غير متأكد من عاقبه أمر ما فانتظر, فالانتظار قلما يؤدى الى مشكله و لكن القرارات السريعه قد تفسد كل شىء.

هذه ليست دعوه للتكاسل و انما هى دعوه للتريث كلما كان ذلك متاحا. كثير من الناس يفهم الصبر فهما خاطئا بل و يدعى انه صابر رغم انه فى الحقيقه لا يريد ان يأخذ خطوه للامام بل يتحجج بالصبر حتى يستريح ضميره.

اذا كنت من هؤلاء الناس فعليك الفهم ان الصبر شىء و ان الامبالاه شىء اخر تماما. فالاول سيحسن حياتك و الثانى سيدمرها ان تحول الى عاده
كيف تصبح صبورا

فى بعض الاحيان يكون أفضل حل لمشكله معينه هو أن لا تفعل شيئا!!! فى الاغلب أن المشاكل لن تحل نفسها بنفسها ان تركت و لكن القرارات المتسرعه قد تكو أكثر تدميرا من عدم فعل شىء. أول شىء يجب أن تفكر فيه عند مواجهه موقف معين هو أن تصبر حتى يتضح كل شىء. مما قد يساعدك أن تصبح صبورا أن تعرف أهميه الصبر فى عمليه أتخاذ القرار.

الكثير من الناس يظن ان الصبر هو عدم فعل اى شىء و لكن هذا معتقد خاطىء تماما. الصبر على عكس ما يظن كثير من الناس هو حاله من الرضا بما حدث مع اخذ الكثير من الخطوات لتعيير الواقع. أى ان الصبر ليس حاله سلبيه و انما هو حاله ايجابيه تماما يتحرك فيها الشخص لجعل حياته افضل.
فوائد الصبر

حينما يتعرض الشخص لاى موقف يحدث له تغير فى المشاعر , هذا التغير قد يجعله يأخذ قرار مبنى على المشاعر فقط مما يجعله يندم فى النهايه. ألانتظار بدون أخذ أى قرار حتى تقل حده تلك المشاعر يجعلك تأخذ قرارات أكثر حكمه بعيده عن العواطف و المشاعر.

عقلك الباطن قد لا يستوعب الموقف الجديد فور حدوثه و لكنه قد يحتاج الى بعض الوقت حتى يرتب الامور و يفهمها جيدا. الانتطار يوم أو يومين قبل أتخاذ قرار مهم يعطى وقت كافى لعقلك الباطن حتى يرى الموقف من جميع جوانبه و بالتالى يجعلك تأخذ قرار أفضل.

فى بعض الاحيان قد تكون المعلومات المتوفره غير كافيه لجعلك تأخذ قرار حكيم , و دائما الانتظار يؤدى الى ظهور معلومات جديده . هذه المعلومات تسمح لك بأخذ قرار أفضل و تعطيك الفرصه للتصرف بشكل أكثر حكمه.

هل يجب أن أكون دائما صبورا؟

يجب عليك أن تكون صبورا كلما سمح لك الموقف بالانتظار. أفترض أنك قررت ان تترك عملك الحالى, أكتب رساله أستقالتك و لكن لا تسلمها لمديرك للتو , فقط أنتظر لعده أيام. فى هذه الايام سيقوم عقلك الباطن بتحليل الموقف جيدا و سوف يساعدك هذا فى أخذ القرار الصحيح. أذا كنت غير متأكد من عاقبه أمر ما فانتظر, فالانتظار قلما يؤدى الى مشكله و لكن القرارات السريعه قد تفسد كل شىء.

هذه ليست دعوه للتكاسل و انما هى دعوه للتريث كلما كان ذلك متاحا. كثير من الناس يفهم الصبر فهما خاطئا بل و يدعى انه صابر رغم انه فى الحقيقه لا يريد ان يأخذ خطوه للامام بل يتحجج بالصبر حتى يستريح ضميره.

اذا كنت من هؤلاء الناس فعليك الفهم ان الصبر شىء و ان الامبالاه شىء اخر تماما. فالاول سيحسن حياتك و الثانى سيدمرها ان تحول الى عاده

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أنا انثي لاأنحني كــي ألتقط ماسقط من عيني أبــــدا